ما زلت أحبها وأحبها كثيرا
لا أعرف أين أجدك بعد الوداع السريع بكت عيني الزرقاوان في مراجعات المياه الخضراء لم أستطع ارتجال lhufas ولا حتى رسم اليوم مغطاة بألف مرارة سأظل أشعر بالأسف وأبكي بخيبات الساعة كل هذا جبان اهتمام! لا أعرف أين أجدها ربما أفكر أكثر من هذا القبيل حول هذا الحنان الذي بقي وما زلت أحبها وأحبها كثيرًا.
ERASMO SHALLKYTTON
Enviado por ERASMO SHALLKYTTON em 29/04/2023
Alterado em 29/04/2023 Copyright © 2023. Todos os direitos reservados. Você não pode copiar, exibir, distribuir, executar, criar obras derivadas nem fazer uso comercial desta obra sem a devida permissão do autor. |